عاد فريق الإنقاذ الجزائري إلى بلاده، بعدما كان قد توجه إلى سوريا وتركيا، للانضمام إلى الجهود الدولية لمساندة تركيا وسوريا لإنقاذ العالقين، إثر الزلزال المدمر الذي ضرب البلدين، مخلفا الأف القتلى والجرحى.
وتمكن فريق الإنقاذ الجزائري على مدى أيام من تواجده بسوريا وتركيا من إنقاذ امرأة كانت عالقة تحت الأنقاض، تم انتشالها وهي على قيد الحياة.
وكان فريق الإنقاذ محل إشادة قوية من طرف وسائل الإعلام الموالية للنظام العسكري الجزائري، كما تمت الإشادة به بعد نجاحه في إنقاذ امرأة من تحت الأنقاض، حيث شكرت المواقع الإلكترونية المذكورة أبطال الحماية لصنعهم الحدث.
وطالبت وسائل الإعلام الموالية لنظام العسكر الجزائري باستقبال أفراد فريق الإنقاذ، استقبالا يليق بمجهوداتهم.